أرشيف الكاتب: weneldawle

نشرت صفحة وينيه الدولة بتاريخ 21/6/2021 الخبر التالي:

في سابقة هي ألاولى من نوعها في لبنان أقدم شخص واحد “أو أكثر” على تأسيس عصابة منظمة للإحتيال والإستيلاء على أموال المواطنين في لبنان وفي الدول العربية بعدما فتح حسابات بأسماء وهمية لفتيات “لبنانيات مفترضات” يعرضن صورهن الفاضحة ويضعن أرقام هواتف لبنانية وهي 81252440 و 76726034 على جميع صفحاتهن ويطلبن الإتصال بهن أهم تلك الصفحات المسجلة بإسم لين عساف والتي تمتلك ستة وعشرين ألف follow.     وفي مجهود خاص بين صفحة وينية الدولة وأحد المواطنين، تبين أن الحسابات غير حقيقية ولا تحتوي على أي معلومات صحيحة وقد تم إنشائها بإحتراف وإتقان شديدين. وبعد بحث وإستقصاء تبين أن الصور العائدة لهذه الحسابات مسروقة من حسابات تعود لعارضات أزياء إيطالية ومقدمن لخدمة ال Escort. تم التواصل مع أحد الأرقام المنشورة على الحسابات المذكورة وتلقينا طلب بدفع مبلغ خمسة دولارات “وضعنا صورة عن الرسالة في الخبر”. وفي إتصال مع أحد ضحايا عمليات الإحتيال افاد أنه ولدى ارسال الدولارات الخمس، طلب منه مشغل الصفحات عشرين دولار اضافية مقابل فتح الكاميرا ولدى ارسال العشرون دولار وضع بلوك على الرقم المتصل..
إذ يتبين بدون أدنى شك فيما إذا راقبنا طريقة نشر الصفحات ان المشغل ينشر رقم لبنان الدولي باضافة +961 ويعمد الى نشر منشورات على الصفحات العربية والخليجية لاصطياد ما امكان من زبائن لديهم القدرة المالية والحصول منهم على مبالغ مالية كبيرة.

نضع هذه المعلومات برسم الرأي العام وقوى الأمن الداخلي لاجراء المقتضى القانوني وملاحقة مشغلي الصفحات.
ما يلي بعض من الحسابات التي تنتمي الى شبكات احتيالية محترفة:

وبعد اكثر من سنة وبعدما جنى المحتال عشرات الاف الدولارات من العشاق “الاغبياء” القت القوى الامنية القبض عليه واصدرت شعبة العلاقات العامة في قوى الامن الداخلي البيان التالي:

وردت رسالة إلى شعبة العلاقات العامّة، عبر خدمة بلّغ (http://www.isf.gov.lb/ar/report) على موقع المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي الإلكتروني، حول قيام شخصٍ مجهول، يستخدم رقم هاتف: 954839-70، بعمليّات نصب واحتيال بهدف استحصاله على “بطاقات تشريج أجهزة خلوية”.

بعد التنسيق بين الشّعبة المذكورة ومكتب مكافحة جرائم المعلوماتيّة وحماية الملكيّة الفكريّة في وحدة الشّرطة القضائيّة، وبنتيجة المتابعة، تبيّن أن الرقم المبيّن أعلاه يُستخدم في عدّة حسابات إلكترونية وهمية عبر تطبيق “Facebook”، وعلى هذه الحسابات صور جريئة لفتيات أجنبيات، إنّما بأسماء لبنانيّة. وقد تبيّن أنّ المشغّل يقوم بطريقة احتيالية بالطلب من الضحايا إرسال “أرصدة تشريج دولارات” على الأرقام التالية: 954839-70 / 252440-81 / 726034-76

بناءً عليه، كثّفت عناصر هذا المكتب إجراءاتها، وتوصّلت الى تحديد هويّة المشتبه فيه، وهو مطلوب للقضاء بموجب بلاغ بحث وتحرٍّ ومذكرة إلقاء قبض بجرم ترويج عملة مزيّفة، ويُدعى:

ع. ن. (من مواليد عام 1991، لبناني)
كذلك، تمكّنت عناصر المكتب من تحديد مكانه، فقامت بمداهمته وتوقيفه، وضبطت في منزله أجهزة خلوية وحواسيب محمولة (Laptops) وعدّة شرائح خطوط هاتفية.

بالتحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه لجهة إقدامه على إنشاء العديد من الحسابات الوهمية مستخدماً صور عارضات أجنبيّات، ومقاطع فيديو خاصّة بهنّ، وذلك بهدف الإيقاع بضحاياه الذين يوهمهم بمواعدتهم ولقائهم بغية الاستيلاء على “أرصدة تشريج هاتفيّة” منهم، وبعدها ينقطع عن التواصل معهم.

لذلك، وبناءً على إشارة القضاء المختص، تُعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي صورة الموقوف والحسابات الوهمية التي استخدمها، وتطلب من الذين تعرضوا لعمليات احتيال مماثلة، الاتصال بالمكتب المذكور على الرقم: 293293-01، لإجراء المقتضى القانوني.

الحسابات الوهمية:

Lynn g. assaf Nadine feghaly / / abou chakra nour / Reem maalouf /

Stephanie fahed / mira wehbe/ tina mrad / Sandra nahhas / Jessica sleiman

/ dana bshara/ perla hachem / Nina abbud / rania el hajj / christelle r. karam

Angela jabbour/ Danielle bshara / Cybelle diab

شكا عدد من المواطنين من اقدام “وحش بشري” من الجنسية السورية على ربط ابنه وهو طفل لا يتجاوز عمره العشر سنوات بواسطة الحبال وضربه بطريقة وحشية مستخدما الحبال والقشاط الجلدي. ولم تنفع جميع الجهود في ثني الأب عن افعاله الاجرامية هذه.

نحن بدورنا ندعو المنظمات الانسانية التدخل وانقاذ الطفل من وحشية أقرب الناس اليه.

العنوان هو: برج البراجنة، عين السكة، طلعت الجامع.

بعد سنوات من عرضنا فيديو حول سرقة هاتف في الدورة والتعرف عليه تبين انه يدعى علي الجوني والملقب ب علي الجنزارة. وبعد خمسة سنوات، وبعد خروجه من السجن عاد لارتكاب الجرائم في الاوزاعي حين سلب دراجة نارية بقوة السلاح(شاهد الفيديو:https://yt6.pics.ee/4bgemp ) وسرق دراجة نارية في منطقة الغبيري وقد وقع في قبضتنا ايضا.

الجدير ذكره انه قد تم توقيفه الامس عندما كان بصدد سرقة دراجة نارية في الروشة حين باغته بعض المواطنين والقوا القبض عليه وجرى تسليمه الى القوى الامنية اللبنانية.

الفيديو سنة 2017

الفيديو الذي تم توثيقه في آب سنة 2022 على هذا الرابط:

https://yt6.pics.ee/4bgemp

وجدت منذ قليل جثة مجهولة الهوية يبدو من النظرة الأولى انها لامرأة من الجنسية الاثيوبية تحت جسر برج حمود شرق بيروت وهي في حال متحللة. وقد حضرت القوى الامنية وباشرت تحقيقاتها في الحادث.

اثناء توقف احد المواطنين على الاوتستراد المتوجه الى الجنوب وقطع الاوتستراد باتجاه فرن شمسين الدامور أمس لشراء ربط خبز لعائلته. صدمته سيارة تسير بسرعة فائقة مما ادى الى بتر احد قدميه وتهشم الاخرى.

على اثر العمليات النوعية التي يقوم بها الجيش اللبناني ضد تجار المخدرات في منطقة الشراونة في بعلبك. داهمت قوة من المغاوير مركز عمليات المدعو زهير علي زعيتر والملقب ب أبو فيصل زعيتر وهو من كبار تجار المخدرات والمجرمين في بعلبك. وقد تمكن زعيتر من الفرار الا أنه نشر تسجيلات مرعبة هدد فيها أطفال الضباط بالقتل بسبب مطاردة الجيش له. كما هدد عشيرة “حمية” بالحرب والثأر من جميع أبناء العشيرة. وقد اثارت هذه التسجيلات والتهديدات السخط لما وصلت اليه بعض المجموعات السكانية التي لا زالت تأوي وتحمي وتقاتل في سبيل حماية أبو فيصل زعيتر ومنع الجيش اللبناني من تنفيذ المذكرات الصادرة عن القضاء اللبناني.

نرفق لكم التسجيلات الصوتية المرعبة ونشد من أزر الجيش اللبناني في مكافحة تجار الموت وعلى جميع الاراضي اللبنانية.

على اثر خلاف مالي بين عائلة العشي من صيدا واخرين المقيمين في وادي الزينة، اتفق الطرفان على المواجهة المباشرة والقتال على الارض في حي التنك في وادي الزينة حيث تدخل شبان من سرايا المقاومة الذين حشدوا الحشود وتواجه الطرفان آل العشي ومؤيديهم من جهة واخرين وسراي المقاومة ووقعت المواجهة التي اتسمت بالعنف والوحشية حيث سقط عدد من الجرحى تم نقلهم الى احد مستشفيات المنطقة للمعالجة.
لم يعرف عدد المعتقلين لدى الأجهزة الامنية.

أثناء اقامت عائلة حمزة مناسبة اجتماعية في بلدة جدرا الشوفية تخللها طبل وزمر وموسيقى الا انه وبعد فترة وجيزة إقتحمت أربعة سيارات تنتمي الى عشيرة العكاري الحفل وبدأوا بإطلاق النار بصورة عشوائية مما أدى الى وقوع جريح بحال الخطر.

إتجهت عدد من السيدات الى مخفر السعديات فوجدن الباب مقفلاً.  بدأن بقرع الباب والصراخ الى أن فتح عسكري يرتدي الشورت والتيشيرت وقال لهن بلغة عصبية شو بدك؟  ولما اخبرنه عن عدد المهاجمين اشار اليها بالصعود الى مركز الجيش لان في المخفر عنصران فقط “ما فينا نعمل شي”.

توجهن الى مركز الجيش حيث رافقتهم دورية مؤللة الى مكان اطلاق النار حيث عاينوا الجريح والسيارات المحطمة الا ان اي من مطلقي النار لم يلقى القبض عليهم بسبب فرارهم من المنطقة.